مركز اضطرابات الحركة ومرض باركنسون
PARKINSON'S DISEASE & MOVEMENT DISORDERS CENTER
مركز اضطرابات الحركة ومرض باركنسون
بفضل طريقة تُعرف باسم "التحفيز العصبي" (Neuromodulation) أصبح من الممكن إعادة عقارب الساعة إلى الوراء في أمراض مثل مرض باركنسون، الرعاش الأساسي (Essential Tremor)، والديستونيا، والعودة إلى الحياة من جديد
أيادٍ خبيرة
جميع مراحل العلاج وبرمجة البطارية تُجرى على يد الأستاذ المشارك الدكتور علي زره، الذي يمتلك خبرة سريرية تتجاوز 30 عاماً، وأجرى أكثر من 2000 عملية جراحية لاضطرابات الحركة، وأكثر من 1450 عملية زرع بطارية دماغية، بالإضافة إلى فريق من أخصائيي الأعصاب ذوي الكفاءة العالية
+1450 عملية زرع بطارية دماغية (DBS) +2000 علاج لاضطرابات الحركة +30 سنة من الخبرة +4 قارات خُدمت (للمرضى والمرافقين) +4 لغات يدعمها فريق الترجمة
املأ النموذج وسنتواصل معك
بفضل طريقة تُعرف باسم "التحفيز العصبي" (Neuromodulation)أصبح من الممكن إعادة عقارب الساعة إلى الوراء في أمراض مثل مرض باركنسون، الرعاش الأساسي (Essential Tremor)، والديستونيا، والعودة إلى الحياة من جديد.
أكثر من 1450 عملية تحفيز دماغي عميق
أكثر من 30 سنة من الخبرة
أكثر من 2000 عملية لاضطرابات الحركة
خدمة المرضى والضيوف في 4 قارات
يتوفر في فريق الدعم أربع لغات
يتوفر في فريق الدعم أربع لغات
الأستاذ المشارك الدكتور علي زره، أحد رواد جراحة الأعصاب الوظيفية في تركيا، أجرى أكثر من 2000 عملية لاضطرابات الحركة وأكثر من 1450 عملية DBS، بما في ذلك أعماله في جامعة جونز هوبكنز. وُلد في أنقرة عام 1960، وتخرج من جامعة حاجي تبه، وأصبح جراح أعصاب عام 1994. منذ عودته من الولايات المتحدة عام 1997، يُجري عمليات DBS المتقدمة في مستشفى أمريكان التابع لمؤسسة وقف كوش (VKV)، ويواصل المساهمة في مجاله من خلال أنشطة علمية دولية
التحفيز العميق للدماغ (DBS) هو علاج ثوري لاضطرابات الحركة مثل باركنسون، الديستونيا والرعاش. في تركيا، يُعتبر الدكتور علي زره اسماً رائداً قدّم الأمل لآلاف المرضى، ورفع مستوى العلاج إلى المعايير العالمية بفضل خبرته الواسعة وتقنياته المتطورة، مما جعل تركيا مركزاً مرجعياً في هذا المجال.
خبرته الواسعة وتقنياته المتطورة، مما جعل تركيا مركزاً مرجعياً في هذا المجال
التحفيز العميق للدماغ (DBS) هو علاج ثوري لاضطرابات الحركة مثل باركنسون، الديستونيا والرعاش. في تركيا، يُعتبر الدكتور علي زره اسماً رائداً قدّم الأمل لآلاف المرضى، ورفع مستوى العلاج إلى المعايير العالمية بفضل.
ما الذي يغيره التحفيز العميق للدماغ في حياة المرضى؟
مريض يعاني من مرض باركنسون يشارك تجربته في العلاج بالبطارية الدماغية، والدكتور علي زره يجيب.
الأستاذ المشارك الدكتور علي زره، أحد رواد جراحة الأعصاب الوظيفية في تركيا، أجرى أكثر من 2000 عملية لاضطرابات الحركة وأكثر من 1450 عملية DBS، بما في ذلك أعماله في جامعة جونز هوبكنز. وُلد في أنقرة عام 1960، وتخرج من
جامعة حاجي تبه، وأصبح جراح أعصاب عام 1994. منذ عودته من الولايات المتحدة عام 1997، يُجري عمليات DBS المتقدمة في مستشفى أمريكان التابع لمؤسسة وقف كوش (VKV)، ويواصل المساهمة في مجاله من خلال أنشطة علمية دولية.
تتكون البطارية الدماغية من ثلاثة أجزاء:1.قطبين رفيعين يتم زرعهما داخل الدماغ.2.كابلات تمديد توصل الأقطاب بجهاز البطارية.3.جهاز البطارية الذي يُزرع تحت الجلد في منطقة الصدر.يعمل هذا النظام على إرسال إشارات كهربائية منتظمة إلى مناطق معينة في الدماغ لتنظيم الإشارات غير الطبيعية، مما يساعد في السيطرة على أعراض الأمراض العصبية
تُستخدم طريقة "التحفيز العصبي" بنجاح لعلاج مرض باركنسون، حالات الرعاش الأساسي، وحالات الديستونيا التي لا تستجيب للعلاج الدوائي.
تُجرى هذه العمليات تحت التخدير الموضعي وبحضور وعي المريض، حيث يُثبت إطار على رأس المريض ويُجرى العمل "مع الحديث" مع المريض، وتستغرق حوالي 3 إلى 3.5 ساعات. لا يشعر المريض بالألم سوى بضع وخزات إبر التخدير. في المرحلة الأخيرة من العملية، يُركب الكابل وجهاز البطارية تحت التخدير العام في مدة تقارب 30 دقيقة.
بفضل التكنولوجيا الحديثة، هناك بطاريات قابلة لإعادة الشحن تدوم من 20 إلى 25 عاماً. أما البطاريات غير القابلة لإعادة الشحن، فإن عمرها يتراوح بين 4 إلى 6 سنوات لمرضى باركنسون، و2 إلى 4 سنوات لمرضى الديستونيا.
لمن يُناسب هذا العلاج؟ هل كل مرضى باركنسون يمكنهم استخدام البطارية الدماغية؟
الدكتور علي زره، المتخصص في هذا المجال، يجيب عن هذا السؤال.
مركز بارمر (PARMER)
المركز الرائد في تركيا لعلاج باركنسون واضطرابات الحركة
يُعد PARMER أحد أكثر المراكز الصحية تطوراً في تركيا، ويقدم خدمات تشخيص وعلاج شاملة لمرض باركنسون واضطرابات الحركة، باستخدام أحدث التقنيات وفريق متعدد التخصصات.
باب أمل للمرضى
مرض باركنسون واضطرابات الحركة يمكن أن يؤثر سلباً على جودة حياة الفرد والمحيطين به. وهنا يبرز مركز PARMER كمنارة أمل. يدمج المركز خدمات الرعاية الصحية التي تقدمها مجموعة ميديبول الصحية بمعايير دولية، مع نهج علمي وإنساني شامل في العلاج.
شريك لتحسين رفاهيتك
لا ينظر مركز PARMER إلى المرض كمشكلة صحية فحسب، بل كفرصة لتحسين جودة الحياة. يركز على احتياجات المرضى الفردية في مراحل العلاج وإعادة التأهيل.
خدمة رائدة بثقة ميديبول
إذا كنت أنت أو أحد أحبائك يعاني من مرض باركنسون أو اضطرابات الحركة، فإن PARMER هو العنوان المناسب لحياة أكثر حرية وجودة.
العلاج بالموجات فوق الصوتية المركّزة الموجهة بالرنين المغناطيسي
(MRgFUS - العلاج الذكي بالموجات فوق الصوتية)
يُعد علاج MRgFUS وسيلة علاجية غير جراحية وآمنة ومتقدمة تقنيًا، تُستخدم لعلاج الرعشة الأساسية ومرض باركنسون الذي تغلب عليه الرعشة.يتم دمج أكثر من 1024 موجة فوق صوتية مركّزة وعالية الكثافة مع تقنية التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI) لاستهداف منطقة محددة في الدماغ عبر فروة الرأس، مما يؤدي إلى تعطيل الجزء المسؤول عن الرعشة.
يجب أن يكون المريض مستيقظًا أثناء الإجراء من أجل تحديد المنطقة المستهدفة بدقة، وتقييم الاستجابة للعلاج وتقليل الآثار الجانبية المحتملة إلى الحد الأدنى.خلال فترة العلاج، يُطلب من المريض أداء بعض الحركات مثل فتح وإغلاق اليد أو الكتابة، دون أن يغادر طاولة التصوير بالرنين المغناطيسي.سيكون فريقنا الطبي المتخصص على تواصل مستمر مع المريض لضمان سير العملية بشكل مريح وآمن.
مميزات طريقة MRgFUS
إجراء غير جراحي:
لأنه لا يتضمن شقًا جراحيًا، فلا توجد مخاطر للنزيف أو العدوى
طريقة آمنة:
تنطوي على مخاطر أقل مقارنة بالجراحة التقليدية. بما أن المنطقة المستهدفة فقط هي التي تتعرض للعلاج، لا تتضرر المناطق الأخرى من الدماغ.يتعافى المرضى بسرعة ويمكنهم العودة إلى حياتهم الاجتماعية بأمان.
تحسن سريع ودائم:
يُلاحظ التحسن السريري أثناء الإجراء نفسه. وقد تبيّن أن معظم المرضى يظهرون تحسنًا سريعًا بعد الجلسة الأولى نتيجة زيادة الطاقة بشكل تدريجي.لا يتطلب هذا العلاج الإقامة في المستشفى، حيث يمكن للمريض العودة إلى حياته اليومية في نفس اليوم
بديل للجراحة:
تُحقق هذه التقنية نتائج واعدة لدى المرضى المناسبين دون الحاجة إلى إجراء عمليات جراحية مفتوحة.
مرض باركنسون هو اضطراب عصبي تدريجي يؤثر على الجهاز العصبي المركزي نتيجة نقص في خلايا الدماغ المنتجة للدوبامين، مما يؤدي إلى خلل في التحكم في الحركة.تشمل الأعراض الرئيسية: الرعشة، تيبّس العضلات، وبطء الحركة.غالبًا ما يصيب الأشخاص فوق سن الستين، لكنه قد يظهر في أعمار أصغر.يعتمد العلاج على تخفيف الأعراض باستخدام الأدوية، التدخلات الجراحية والعلاج الفيزيائي.من أشهر الأدوية المستخدمة: ليفودوبا ومحفزات الدوبامين. في المراحل المتقدمة، تُستخدم تقنية التحفيز العميق للدماغ (DBS).
اضطرابات الحركة هي حالات عصبية تتميز بحركات غير إرادية أو صعوبة في الحركة.وتشمل: مرض باركنسون، خلل التوتر العضلي (الديستونيا)، الرعشة ومرض هنتنغتون.تنشأ عادة بسبب خلل في مراكز التحكم الحركي في الدماغ.تشمل طرق العلاج: الأدوية، العلاج الفيزيائي، التدخلات الجراحية، وتعديلات نمط الحياة.•باركنسون: يُعالج غالبًا بالليفودوبا.•الديستونيا: يمكن علاجه بحقن البوتوكس.•الرعشة: قد يُعالج بالتحفيز العميق للدماغ أو MRgFUS.
الرعشة هي حركات إيقاعية لا إرادية تصيب اليدين أو الرأس أو أجزاء أخرى من الجسم.قد تنجم عن مرض باركنسون، التصلب المتعدد أو التوتر الشديد.يعتمد العلاج على السبب ويشمل الأدوية، العلاج الفيزيائي أو الجراحة.
أحد أكثر اضطرابات الحركة شيوعًا، وتتميز برعشة لا إرادية في اليدين أو الرأس أو الصوت، وقد تزداد في المواقف المجهدة.يشمل العلاج الأدوية، حقن البوتوكس أو الإجراءات التداخلية مثل MRgFUS.
الديستونيا: اضطراب حركي يتميز بانقباضات عضلية لا إرادية تؤدي إلى حركات أو وضعيات غير طبيعية في جزء معين أو كامل الجسم.يشمل العلاج الأدوية، حقن البوتوكس، وفي الحالات الشديدة التحفيز العميق للدماغ (DBS).
نفس الأعراض ولكن لها منشأ نفسي. يُعالج بالبوتوكس أو التحفيز العميق للدماغ حسب الحالة
نوع من الديستونيا يُصيب عضلات الرقبة ويؤدي إلى التفاف أو ميل غير طبيعي للرأس.يُعالج بالبـوتوكس أو التحفيز العميق للدماغ.
نوفر لمرضانا القادمين من مختلف أنحاء العالم دعمًا متعدد اللغات، خدمات VIP، وتجربة علاج شاملة. نحن هنا لتسهيل إقامتكم، تنقلاتكم، وعملية العلاج بالكامل.
مع فريق من الأطباء والمتخصصين ذوي الخبرة الدولية، نحن معكم في كل خطوة. نقدم خدمات صحية موثوقة، فعالة، ومركزة على احتياجات كل فرد
(VIP)السياحة العلاجية وخدمات كبار الشخصيات
طاقم طبي متخصص
بفضل مرافق العلاج الحديثة والمزودة بأحدث التقنيات، نحن في طليعة الخدمات الصحية المبتكرة، حيث ندمج التكنولوجيا مع رعاية المريض لتقديم حلول سريعة وفعالة
ندرك أن كل مريض حالة فريدة. لذلك، نُعدّ خطط علاج شخصية وفقًا لاحتياجاتكم وتوقعاتكم لضمان أفضل نتائج الشفاء
أحدث الأجهزة الطبية
علاج مصمم حسب حالة كل مريض
اختر مجموعة مديبول الصحية لضمان صحتك وتحسين جودة حياتك.تواصل معنا الآن وابدأ بداية جديدة!
في مستشفى ميديبول منطقة أجيباديم
نهج علاج مخصص: حلول فردية بخطة صحية مفصلة بناءً على احتياجاتكم.
إقامة مريحة: خيارات إقامة فاخرة ومريحة طوال فترة العلاج.
دعم بلغات متعددة: نوفر تسهيل التواصل باللغات الإنجليزية، الروسية، والعربية.
مواعيد سريعة وخدمات خاصة: ابدأ رحلتك العلاجية بسهولة وبدون تأخير
JCI
Joint Commission International
الـ JCI هو أحد أهم مؤسسات اعتماد جودة الخدمات الصحية في العالم.مستشفانا حاصل على شهادة اعتماد JCI، ما يجعله واحداً من المؤسسات الصحية الرائدة عالمياً في تقديم خدمات صحية بجودة ومعايير دولية.
أسئلة شائعة حول جهاز التحفيز العميق للدماغ (DBS)
ما سرّ نجاح عمليات زرع جهاز التحفيز العميق للدماغ؟
لتحقيق نتائج دقيقة في هذه الجراحة، يجب استهداف منطقة صغيرة جدًا في الدماغ لا يتجاوز قطرها 2-3 ملم، وزرع الأقطاب الكهربائية للجهاز بدقة متناهية في هذه النقطة.
الطريقة الأكثر أمانًا وفعالية لضمان التدخل في "المكان الصحيح" هي تقنية "تسجيل وتحفيز الميكروإلكترود"، والتي تُعد الأقل خطأً والأكثر موثوقية بين تقنيات التدخل الجراحي.
كيف تسير العملية بعد جراحة زرع الجهاز؟
يتم تشغيل جهاز التحفيز بعد عدة أيام من العملية، ويبدأ بعدها برنامج معايرة الجهاز في العيادات الخارجية والذي يستمر عادة من 2 إلى 3 أسابيع حتى يتم الوصول إلى الإعدادات المثلى ويعود المريض إلى نمط حياة طبيعي تقريبًا.
أما في حالات الديستونيا (خلل التوتر العضلي)، فقد تستغرق فترة البرمجة 4 إلى 6 أسابيع.
نظرًا لأن الجهاز يؤدي دور الأدوية خلال برمجته، يتم تعديل جرعات الأدوية في كل زيارة تقريبًا.
يُعاد استدعاء المريض للفحص بعد حوالي 1.5 إلى 2 شهر من انتهاء فترة البرمجة الأولى، ثم يُوصى بإجراء مراجعات دورية كل 3 إلى 4 أشهر خلال السنة.
ما الذي يتغير بعد زرع جهاز التحفيز العميق للدماغ؟
يمكن وصف الجراحة بأنها "إعادة الساعة البيولوجية للمرض إلى الوراء"، إذ يمكن لمريض باركنسون يعاني منذ 10 سنوات أن يستعيد قدراته كما لو كان في سنوات المرض الأولى.
لا يُزيل هذا العلاج المرض، لكنه يُحسن بشكل كبير الأعراض الحركية.
وبذلك يتمكن المريض من استعادة استقلاليته والانخراط في الحياة الاجتماعية من جديد، بل ويتمكن البعض من العودة إلى ممارسة عملهم.
ما الذي توفره التكنولوجيا الحديثة في هذا المجال؟
الأقطاب الجديدة المستخدَمة في الآونة الأخيرة تتيح إمكانية التحكم في اتجاه وشدة التيار الكهربائي داخل الدماغ بشكل دقيق.
وتُسهم تقنيات الذكاء الاصطناعي الحديثة في إجراء الحسابات اللازمة أثناء الجراحة وضبط الإعدادات الكهربائية التي تُعطى للمريض بعد الجراحة.
ما الفرق بين هذا العلاج وبقية العلاجات الأخرى لاضطرابات الحركة؟
يتميّز هذا العلاج بأنه قابل للتحكم الكامل والبرمجة والتعديل، كما يمكن التراجع عنه عند الحاجة؛ حيث يمكن تغيير الإعدادات، تقليل التحفيز أو حتى إيقاف أو إزالة الجهاز عند الضرورة.
وفي حال توفر علاج أحدث في المستقبل، لا توجد أي عوائق تمنع تطبيقه على المريض.
هل يمكن تطبيق جهاز التحفيز الدماغي على المرضى المتقدمين في السن؟
العمر وحده ليس معيارًا لاتخاذ قرار الجراحة.
يعتمد القرار على عدة عوامل منها: مدى استجابة المريض للأدوية، حالته الذهنية، وبنية الدماغ التشريحية.
في بعض الحالات، قد لا يُنصح بالجراحة لشاب، بينما يُوصى بها لمريض متقدم في السن. لذلك لا يمكن اتخاذ القرار إلا بعد فحص شامل للمريض.
هل جراحة DBS آمنة في تركيا؟
تُجرى جراحات التحفيز العميق للدماغ (DBS) في تركيا باستخدام أحدث التقنيات وعلى أيدي خبراء ذوي كفاءة عالية.
تُظهر نتائج فعالة خاصة في حالات باركنسون، الرعشة الأساسية، والديستونيا.
يعتمد نجاح العلاج على اختيار المريض المناسب، اتباع نهج متعدد التخصصات، واختيار المركز الطبي المؤهل.